My Early Life (Sard Al That)

119 قال: «كم عمرك؟». سنة». � شرة � ست ع �« : قلت أهديها � أخرى التي شتريها وال � قال: «وماذا تفعل بالكتب التي ت إليك؟». � ؤها». � أقر �« : قلت ؤيد حكايتي مع الكتب: � ورويت للم سمي في لندن، مر � صقر القا � سلطان بن � شيخ � عندما تويفّ عمي ال س في تلك الفترة مع � شارقة، كنا نجل � إلى ال � صول جثمانه � سبوع حتى و � أ � سمي في الغرفة الملحقة بمكتبة والده � سلطان القا � سالم بن � ابن الفقيد في البيت الغربي. أخي عبدالعزيز � أخوه عبدالله و � سناً، وكذلك � سالم يكبرني � كان أ في � أقر � أنا فكنت � أما � ، سلون بلعب الورق � أعمام، فكانوا يت أبناء ال � و سماء � أ � أطلع على عناوينها. فحفظت � الكتب الموجودة في المكتبة، و أها، منها � سلطان قـد قـر � شيخ � أمهات الكتب التي كـان عمي ال � أدب»، وكتاب شوقي، و«جواهـر ال � أحمد � شاعـر � شوقيات» لل � «ال إذا في بداية الكتاب كتب عمي بخط يده � «الحيوان» للجاحظ، و شيء فيه. ووجدت � أي � أ � أقر � أ»، فلم � العبارة التالية: «هذا الكتاب ل يُقر سلات. � ض المرا � ؤيد» على بع � سم «مكتبة الم � ا ؤيد: � أل الم � س � هنا صقر بك؟». � سلطان بن � شيخ � «ما قرابة المرحوم ال قلت: «عمي». أنه يقول: «ل غرابة!». � سه وك � أ � فهز ر

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy