124 ض � ستقلع من مطار الريا � صال بطائرة � شغولً بالت � الطيار الثانيكان م صلح ما قطعته الوديان من الطريق. � أن ن � ستحط في هذا الطريق وعلينا � و سجادة من المطاط كـانت على � ضيف � نزل الرجال، وخلـع الم إلى المكان � سحبها � ضع عليها الحجارة ثم ن � أخذنا ن � ضية الطائرة، و � أر � صلاحه. � إ � الذي يريد قائد الطائرة ستوى الطريق. � ساعات حتى ا � أخذ منا العمل عدة � ضاء والتي على � أن نعطيه كل الغتر البي � أحد الطيارين � طلب منا ضعها � صغيرة وي � صخرة � أخذ يلف كل غترة حول � سنا، فجمعناها، ف � ؤو � ر إذا به قد كوّن علامات المطار � ستقامة الطريق من الجهتين؛ ف � على ا الجديد! ضيف � إذا بالم � سلام وفتح بابها، و � ض ب � نزلت الطائرة القادمة من الريا التابع لها يقول: أن لديهم ضيوف الحكومة ل � سي فرّغناها ل � سبعة كرا � «لدينا أطفالً». � شقيقي عبدالله، وكان � شقيقتي ناعمة و � أُنزلت جدتي ووالدتي و � إذا ما ركبنا � ساعدهم على النزول، حتى � أنا ن � شيخ خالد و � شقيقي ال � سياً للتابع مبارك. � جميعاً لم نجد كر ضيف: � قال الم أخرى أحداً من الطائرة ال � أن � سي.. لبد � سبعة كرا � .. سبتها � أنا ح �« آتي بقائمة الركاب». � سـ � ! قد ركب الطائرة إلى يميني.. هو الذي � س � أن الذي يجل � ضيف � وبحركة من يدي عرف الم أن ينزل. � ضيف من الراكب � ركب الطائرة، فطلب الم
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy