126 أخرى، سيارة ال � أما ال � . سيارة دائماً تميل ناحيته � وثقيل الوزن، كانت ال فكان بها التابع مبارك وحقائبنا. إلى � ً أيام متوجهين ظهرا � أن بقينا فيها ثلاثة � خرجنا من جدة بعد ساحلي. � المدينة المنوّرة على الطريق ال أحمر ساحل البحر ال � س توقفنا عند قرية على � شم � عند غروب ال سمك المقلي مع � يقال لها رابغ، بها مطعم على الطريق العام يقدم ال صل � شاء لن � صلاة المغرب والع � سير بعد � صلنا ال � الخبز الطازج. ثم وا سير، � صف الليل، حيث نزلنا في فندق التي � إلى المدينة المنورة بعد منت � سلالمه، في � سقوف العالية والدرجات المرتفعة ل � المتعدد الطوابق، ذي ال شريف. � سوق بالقرب من الحرم النبوي ال � منطقة ال صلينا ركعتين ثم زرنا قبر � سجد النبوي، و � في اليوم التالي زرنا الم سلّمنا عليه، � سلّم، ف � صلى الله عليه و � سول الله محمد بن عبدالله � ر سلّمنا على خليفة � أبكانا معه.كما � شقيقي خالد يدعو فبكى و � أخذ � و أبي بكر، ومن بعده خليفته عمر بن الخطاب. � سول الله � ر صحابة � صر ذلك اليوم، ذهبنا لزيارة البقيع حيث قبور ال � في ع سلّمنا عليهم جميعاً. � والتابعين، ف شاهدت رجلاً يحمل عدداً من � أن يحل الظلام على المدينة � قبل ضيب، يحملها على كتفه، وبيده � ضاءة والمعلقة على ق � س الم � الفواني أماكن معينة كان الرجل يقف � آخره خطاف، وفي � ضيب في � أخرى ق ال ضيب الذي في يده � ضاءة بالق � س الم � آخر من الفواني ويرفع واحداً تلو ال أعلى، ويعلقه على وتدٍ حديدي مثبت في الجزء � إلى � سطة الخطاف � بوا إلّ برهة � ستمر هكذا.. وما هي � العلوي من جدران طرقات المدينة، وي
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy