127 سجد النبوي. � ضاءة حتى الم � سواق والطرقات م � أإذا ال � و سلّمنا � أُحد و � صباح اليوم الثاني لزيارتنا للمدينة المنوّرة زرنا جبل � في سواق � أ � ساء ذلك اليوم، فقد تجولنا في � أما في م � . أُحد � شهداء � على المدينة. مكة المكرّمة إلى مكة، متخذين � صباح اليوم الثالث ودعنا المدينة متوجهين � في أهل المدينة، ولم يكن قد تم � أبي حليفة، ميقات � الطريق الذي يمر ب إذا ما � سر، حتى � سيارة بي � سير عليه ال � صوياً ت � صفه، فكان طريقاً ح � ر أن � أحرمنا بالعمرة، وهو � أهل المدينة � إلى ذي الحليفة ميقات � صلنا � و أحرمنا � ، إذا ما قرب موعد الوقوف بعرفة � سعى ونتحلل. ف � نطوف ون إلى عرفة. � سعى ومن ثمّ نخرج � بالحج، فنطوف ون سعينا، وحلق منْ حلق، � دخلنا مكة ليلاً مكبرين ومهللين، فطفنا و أحياء � إلى جرول - حي من � سيارات � أخذتنا ال � صر. ثم � صر من ق � وق سير، والمكوّن من عدة طوابق، � مدينة مكة. هناك نزلنا في فندق التي إحراماتنا. � سعودية؛ فتحللنا من � ضيوفاً على الحكومة ال � ؤول عن التغذية في الفندق، وكان � س � في اليوم التالي تعرفت على الم أنه كان طباخاً للملك فاروق، والذي � صرياً، يدعى محمود، يدّعي � م عرّفني بدوره على اللواء بالداخلية ويدعى عبدالرحمن وكان نزيلا أمنية شراف على الترتيبات ال � إ ضر ل � بالفندق لفترة الحج، وقد ح للحجاج، وكان وقتها يهم بالخروج لمتابعة دوامه في محكمة الحميدية، صقة لمحكمة الحميدية � شناق والملا � إلى مكتبة بو � أخذني معه � أن ي � ألته � س �
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy