11 المقدمة سعة � أهلي وبلدي، على مدى ت � أوثق فيه تاريخ كتبت هذا الكتاب ل أو ما � أزلت منه الغث � أن � ساليب من القول، بعد � أ � شرين عاماً، في � وع سرد الذات. � سميته � أ � اختلط به، و أن صلح ل � أما الذات فهي ما ي � ؛ سياقة الحديث � إجادة � سرد هو � فال يُعْلم ويُخَْ عنه. ضوا نحبهم، � س ق � أنا أغفلت كثيراً من الحوادث والروايات ل � ولقد سترها الله. � ضغائن التي � فذكرها يثير ال سن موتاكم». � أثر: «اذكروا محا جاء في ال غفر الله لنا ولهم جميعاً. ؤلف � الم
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy