136 أقوم كذلك بنقلهم � إعلامهم بمواعيد المباريات و � صال باللاعبين و � بالت ؤولً عن الفريق. � س � إلى الملاعب، فقد كنت م � صليح � شة ت � كانت وجهتي حظيرة الدبابات بالقرب من ور أحد اللاعبين ويدعى عبدالرحمن � سيارات، والتي كان يعمل بها � ال إلى � سيارتي � أنقله بعد انتهاء دوامه ب � داموني، وكنت في مرات عديدة صداقة حيث كنا نلعب معاً كرة القدم � بيته، حيث كانت تربطني به شغال البريطانية. � أفي فريق ال أن ينادوا على عبدالرحمن، � شة، طلبت � إلى باب الور � صلت � عندما و أوقفت � إلى حيث � شة � أخذته بعيداً عن بوابة الور � ضر � إذا ح � حتى سماء اللاعبين � أ � أوراق التي كتبت عليها ض ال � أخرجت بع � سيارتي، و � آتية من � شديدة و � إنجليزية وموعد المباراة القادمة. كانت الرياح باللغة ال أوراق تتطاير من يدي ناحية حظيرة ض ال � ناحية الغرب، فتركت بع ض خلف � أرك � أخذت � . سياج الخارجي للقاعدة � الدبابات القريبة من ال أمام باب حظيرة � إنجليزي الواقف س ال � إليها الحار � سبقني � أوراق، ف ال أ ما بها. � أخذ يقر � الدبابات، و سعيداً». � ً سلمها لي: «حظا � قال وهو ي ســلاك � أ � سـور الخـارجي، وهـو مـكوّن من � علقـت ورقة في ال إنجليزي: شائكة، فقلت ل � شائكة مكهربة». � سلاك ال � أإليها، فال � صل � أ � أن � ستطيع � أ � أنا ل �« ست مكهربة». � إنجليزي: «لي قال ال قلت: «وحتى بالليل؟». قال: «وحتى بالليل».
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy