141 أحدهما: «نذهب معك». � قال ساء». � سيارة بها ن � قلت: «ال أهلك». � صيل � إلينا بعد تو � صلك، وترجع � آخر: «نو قال ال أنتم رجال؟». � ألتهما: «هل � س � أجابا: «نعم!». � ف قلت: «وهل تخافان الموت؟». قال: «ل؟!». قلت: «خلال الفترة التي تلت العدوان، ونحن يومياً نهتف شيئاً.. � صر، والذل والخذلن للمعتدين، ولم نفعل � صر لم � بالن سـترا عليّ..». � أو ت � ، أتيا معي � إن ت � إ ما � شيء، ف � آن لبد من عملوال قال: «نذهب معك». صفيحة البنزين بالتناوب، � إلىخارج البلدة، وهما يحملان � اتجهت بهما سلكي والهاتف � سلات اللا � صلنا بالقرب من مبنى مر � إذا ما و � حتى ستريح قليلاً. � قلت لهما: لن أمامية ضاءً من الجهة ال � كان المبنى على بعد مئة متر منا، وكان م شرح لهما خطتي: � أ � أخذت � سلحان، ف � سان الم � س الحار � فقط حيث يجل شتعل. � سي � سه اللهب � إذا ما لم � سقف المبنى مغطى بالقار، و � -1« صب البنزين عليها � شب، فب � - البوابة الخلفية كبيرة، ومن الخ 2 سقف المذكور وكذلك � سنة النيران ال � أل � ستتناول � شعالها � إ � و أجهزة بالداخل. ال شتعال تجري � شاهدت ال � إذا ما � أنت يا حمد، تبقى هنا، حتى � -3 ض المرتفعة». � أر سعف، على تلكال � سرعة وتنتظرنا عند بيوت ال � ب
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy