147 صف، � سي، وبينما نحن نخرج من ال � إن انتهى الـدوام المدر � ما سلطـان قائـلاً: � أذن محمـد بن � سـت فـي � هم صلاة المغرب!». � «موعدنا اليوم.. بعد إذا بحمد المنّاعي قادم نحوي، � أتلفت ف � أخذت � ، سة � ساحة المدر � وفي فقلت له: صلاة المغرب!». � «موعدنا اليوم.. بعد ضر علي بن خادم؟». � أح � قال حمد: «هل سلطان، وقد حدثته � ضر محمد بن � سيح � قلت له: «ل، هذه المرة بذلك». سلطان، � ضر كل من حمد المنّاعي ومحمد بن � صلاة المغرب ح � بعد أعلى، والتي عملت لها حلقتين � صفيحة البنزين المفتوحة من � وحملا صفيحة حبل طويل لففت عليه كمية كبيرة � لتُحمل بهما. كان في ال شفط الهواء � ضعه في فتحة � أ � س � أوله ثبّتُ حجراً، والذي � من الخرق، وفي إلى � أمد الحبل الملفوف عليه الخرق والمبلل بالبنزين � بالطائرة الحربية، و إلى الطائرة. � سري النار � أوله حتى ت � شعل النار في � أ � سافة، و � م صل � إلى القاعدة البريطانية. وعلى جانب من الطريق الوا � صلنا � و شجيرات الرمرام � ض، بين � أر إلى القاعدة انبطحنا على ال � شارقة � من ال سيارات العابرة، � أنوار ال � أو � شاهد من قِبل المارة � ض، حتى ل ن � والحم إلى القاعدة. � شارقة � وانتظـرنا قليـلاً، حتى قـرب ورود العمـال من ال سرعة حتى � شاف المكان. ذهبت ب � ستك � أذهب ل � س � آن قلت لهما ال أمام � إذا ما عدت، رويت لهما التالي: هناك جنديان بريطانيان يقفان � شربان «بيرة»، ولدى كل واحد منهما بندقية وفي � بوابة الفندق ي
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy