My Early Life (Sard Al That)

149 وبينما نحن نختبئ في البقعة الظلماء، وبين البراميل الممتــدة من ست � سطى.. هم � أمامنا الطائرة الو � ض الطائرات والطريق العام، و � مرب أخرجت طرف الحبل الذي به الحجر، وقلت له: � أن � لحمد، بعد إليّ، مع جزء من الحبل». � إرم الحجر � ، أكون تحت الطائرة � «عندما سطى، وكانت قريبة جداً من موقعنا. ذلك النوع � إلى الطائرة الو � حبوت ض � أر ض، وظلها على ال � أر سطح ال � من الطائرات وطيئة وقريبة من مظلم. صوتاً: «زيز..زيز..زيز». � سمعت � إذا � إلى ناحية الجنوب، فالتفت، و � صبعه � إ � شير ب � إذا به ي � إلى حمد و � التفت إل ما تحت الركبة. � سكرية، ل يظهر لي منها � أرجل ع � أربعة � شاهد � أ � بي صرت جزءاً منه، حيث � ضئيل على عجلة الطائرة و � سدي ال � لففت ج س داكنة. � س ملاب � ألب � إنني كنت � سطى، حيث كنت � أولى والطائرة الو مرّ الجنديان بين الطائرة ال أختبئ. � سيجارة». � أعطني �« : أحدهما لزميله � قال س هنا..لنبتعد عن الطائرات». � قال زميله: «لي سيجارة � شعال ال � إ � أحدهما � أمتار.. وكلما حاول � ضعة � ابتعد الجنديان ب سيجارة. كنت � شعال ال � إضهما ل � تطفئها الرياح؛ فاقترب الثنان من بع سافة، � أحبو في ظلالها حتى م � أخذت � إلى البراميل، و � وقتها قد حبوت أجد حمداً في انتظاري، حيث قال: ثم اعتدلت ل ساباتك.. وتقديراتك؟!». � أين ح �« سبب فيها محمد � ضع دقائق..والذي ت � ألة كانت في ب � س � قلت: «الم

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy