158 "أبيحليفة �"سة � أنه في مدر � أخبرني � سى، ف � أخيهمحمد ذياب المو � عنوان أبوحليفة خارج � سة � إلى مدر � أجرة لتقلّني � سيارة � أجرت � ست � بالكويت، فا سى � ستاذ محمد دياب المو � أستاذي ال � أ � مدينة الكويت حيث زرت ألته: � س � سة ، و � س بتلك المدر � المدر إنذار إليّ ال � أنا بالذات لتوجه � أن تختارني � إلى � «ما الذي دفعك م؟». 1956 سنة � في حوادث سى: � ستاذ محمد ذياب المو � أأجاب ال � سلطان � أن � سـونكم قد نبهوني قائلين ب � سون الذين يدر � «كان المدر أنهم � ضافوا ب � أ � سيـة فلم يعد مثلما كان. و � سمي يمر بحالـة نف � القا أنك � إلى درجة � صف من خلالك � سون الطلبة في غرفة ال � يدر س في كل � س بنظرك عندما يتحرك المدر � كنت تلاحق المدر شارد الذهن». � أما يومها فقد كنت � ، إلى الخلف � التجاهاتحتى و أخذتنا دائرة المعارف في � ، سر � سطة بي � أن قدمنا امتحان المتو � وبعد آت � ش � أحمدي النموذجية والمن شاهدة مدينة ال � أحمدي لمإلى ال � حافلة البترولية. ؤجرة من طيران الخليج عائدين � صة الم � غادرنا الكويت بالطائرة الخا أن تتزود بالبنزين من البحرين، ونكون � شارقة. وكان على الطائرة � إلى ال � إذا � إلى البحرين، و � صلت طائرتنا � إن و � نحن وقتها عابرين فقط. ما ألنا � س � صحية، ف � صحة يدخل الطائرة ويطلب منا البطاقات ال � بموظف ال سيها في الكويت. � ؤول عن رحلتنا قد ن � س � أن الم � ّ عنها فتبني إعطاء التطعيم». � قال: «لبد من أن لنا بالبحرين». � ش � إليه قائلاً: «نحن ل � تقدمت
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy