161 أردت � إذا ما � أ جرحها. وكانت في كل مرة � سقيها وتنظيفها حتى بر � و إلى بيتها، لكنها � أرجعها � أن � أحاول � ساحبة عجزها، ف � أتركها تتبعني � أن � أبقى معها. � أن � أنها تطلب مني � أخذ في مداعبتي وك � ت أطمـئن على أولً ل � أمـرّ بها � ســة � كنت عند رجـوعي من المدر ش! � إذا بها ترتع � صحتها.. وفي ذات مرة، وجدت الكلبة مبلولة، و � ضع ذاك الحبل حول رقبتها؟! � سلها؟! ومنْ و � منْ الذي قام بغ آتية من البوابة الغربية. فتبعت � سحبها لعجزها وهي � أثر � شفت � واكت ألت � س � . شاطئ البحر � سوق الواقع على � آتية من ناحية ال � إذا بها � أثر، وال شلولة مرت من � شاهدوا كلبة م � إن كانوا � صحاب المحلات التجارية � أ � هناك. سحـب كلبة بحـبل من رقـبتها ورماها � صـاً كان ي � شخ � أن � أجـابوا ب � سبحت بعيداً عنه، ولم تقترب � أن يغرقها.. لكنها � في البحر، وحاول شاطئ. � من ال إلى البيت، فوجدتها قد ماتت. � رجعت صوّب � سكري وهو ي � شاهدة ذاك الع � شباب لم � آخر، تجمّع ال � وفي مكان ص � شخ � ش في القمامة، وكان هناك � أخرى كانت تنب � بندقيته نحو كلبة إلى � شار � أ � أحد � إذا ما خاطبه � س بيننا، ف � سنا ويند � ساً مثل لبا � س لبا � يلب أنه ل يتكلم، ويتلفظ فقط بكلمات � شفتيه ب � سمع، وعلى � أنه ل ي � أذنه ب � آي..هوب. �.. هي: هوب صوباً بندقيته نحو الكلبة..والجميع يترقب � سكري م � وبينما كان الع أتي: � صوت البندقية ي � إذا ب � صة، ف � صا � انطلاق الر « تِكْ »..
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy