164 ودموعها تنهمر، قالت: أين؟». � إلى �« إعدام الرجل». � شاهد � أقلت: «ل قالت: «ل تذهب!». قلت: «لماذا؟». قالت: «هذا ظلم!». قلت: «كيف؟!». سوار، � أ � س عليها � أة التي احترقت، وخيامنا لي � أنا جارة المر �« : قالت ولم يكن زوجها هناك، بل كانت تطبخ، فاحترقت الخيمة التي كانت بها، فاحترقت». شهود على ذلك؟». � قلت: «هل معك شهدون بذلك». � أهل الحي ي � قالت: «نعم..كل صلت � إذا ما و � سرعاً بينما هي ل تزال تكمل الحديث، حتى � ضت م � رك أهالي � شجرة الرولة وجدت الرجل موثوق الرجلين واليدين، و � إلى � إعدام. وكان هناك رجل شاهدوا عملية ال � صطفوا لي � شارقة قد ا � ال أيادي، إعدام وقطع ال ص بتنفيذ ال � ص � سالم الباطني»، المتخ �« يُدعى إطلاق النار. شو بندقيته ل � يح أقول له: � أنا � أن ل يُطلق النار، و � أمامه وطلبت منه � وقفت شهود على ذلك!». � ّ أنا لدي � .. «هذا بريء صدري! � صوّبة نحو � صبحت م � أ � سورة البندقية، ف � سكت بما � أم � شوة». � سكوه..البندقية مح � أم �« : سالم الباطني � قال سورة البندقية من بين يديّ. � سلت ما � سكوني فان � أم �
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy