My Early Life (Sard Al That)

166 صخور � سيارات فوجدتها تنقل ال � سيارتي تلك ال � صخور؟. تتبعت ب � بال إلى الجنوب من مدينة الدوحة. كانت � من مقلع يبعد عدة كيلومترات صحراء. � صخور لبنية اللون، كانت قد غطتها رمال ال � تلك ال إلى � م، قررت العودة بالطائرة 1958 سنة � شهر يوليو � في بداية أبوظبي، وكان � شارقة في مطار � إلى ال � شارقة. نزلت وهي في طريقها � ال سبخة مدكوكة لتكون المدرج، � ض � أر � شهر من � أ � ضعة � قد جُهّز قبل ب سافرين. عند نهاية ذاك المدرج خرجت الطائرة عن � ؤقت للم � ومبنى م سبخة الطرية حتى � إحدى عجلاتها في ال � صت � ض المدكوكة وغا � أر ال سيارة من مبنى الركاب؛ وبعد � سرعت � أ � ض، ف � أر س جناحها ال � لم سائقها، � سيارة ذات دفع رباعي، فنزل � صلت � أمر، و ستطلعت ال � أن ا � شارقة يعمل هناك، فربط � أهالي ال � شاء الله)، وكان من � ويُدعى (ما أن حفر حول عجلة الطائرة، � حبلاً حديدياً في عمود عجلة الطائرة بعد إدارة مطار � أن تتحرك. عندها قررت � ضـت � أخذ يجـر الطائرة التي رف � و شارقة. � إلى ال � أخرى من البحرين لتنقلنا � أبوظبي طلب طائرة � شارقة اثنين فقط: � شاء الله)، وكنا ركاب ال � سيارة مع (ما � ركبنا ال شاطئ � سعف على � إلى مطعم مبني بال � أُخذنا � أنا، ف � صار و � إبراهيم بن ن � أماكن أُخذنا بجولة حول ال � أبوظبي، تناولنا الغداء هناك، ثم � البحر ب أبراجه المطلة � ض و � أبي أبوظبي بلونه ال � صن � أبوظبي، ومنها ح � المهمة في ضاء. � ض رملية ناعمة بي � أر � صله عنها � من زواياه بعيداً قليلاً عن البلدة، تف شركات � ض المباني التي بُنيت لل � شاطئ البحر، فهناك بع � أما على � أبوظبي. � العاملة في شاء الله»: � ألت «ما � س �

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy