17 أتذكر � شتركة للبيتين. ل � سعف النخيل وبوابة م � سياج من � المنزلين أتذكر وفاة ابنتيه عزة وعلياء � أهله في ذلك البيت، ول � وجود عمي و سعف النخيل، � سياج � أحدثناها في � أتذكر الفتحة التي � أنني � إل � ، هنالك أبناء عمي، عبدالله � أنا و � ، آخر � إلى � حيث كنا نحبو للمرور من منزل إلى تلك � أنظر � صغرني. كنت � سعود الذي كان ي � الذي كان يكبرني، و أرى رجليّ ذاك الجني، وهي � شيء من الخوف والترقب علّي � الفتحة ب إلى � ض الذي في ناحية من المنزل � س، خارجاً يجري من المرحا � كالمحامي أخرى ليقتلهما. هجر عمي ذلك المنزل غرفة بنات عمي في الناحية ال ستعجالً في هجر ذلك المنزل. � سعف النخيل ا � أمر ببناء منزل من � و صل بين بيت عمي المهجور � سعف النخيل يف � سياج من � كان ذلك ال أهل وجيرة � شم، من � وبيت والدي المعمور. كان لوالدي الكثير من الح س � سيّ والدي، المجل � إلى مجل � ضيوف تترى � وعبيد وخدم. كانت ال إل وفي بيتنا وليمة. كانت � صة، ول يمر يوم � صغير للخا � الكبير للعامة، وال أخرى تخرج � أبواب بيتنا الثلاثة، و � أطباق تخرج مليئة بالطعام من ال س العام حيث يتوافد كثير من الجياع في � إلى الدكك الخارجية للمجل � سببتها الحرب العالمية الثانية. � فترة المجاعة، التي أعمامي � صغيرة حولها بيوت � ساحة � البوابة الغربية لبيتنا تفتح على إبراهيم وعلي، ومن خلف ذلك � ض � أولد ابن ركاصغير ل � وبيت ساحة بيت قد � ضاً، وكان بالقرب من تلك ال � أي � صغيرة � ساحة � البيت ساحة، � سوره، وبرز منه مخزن كبير، بابه مفتوح دائماً على ال � تهدّم شاباً مجنوناً، � ضع عمي ماجد به � ش. و � يقال لذلك البيت: بيت الدوي أحد � س المجنون بمرور � أح � إذا ما � صخرة. ف � سلة حديدية مثبتةفي � سل � موثوقاً ب صرخ، فيخيّل � بالقرب من ذلك المخزن، اندفع من خلال بابه وهو ي
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy