174 سي. � ساحل الفار � على ال إلى لنجة � الرحلة البحرية سفينة من � إيراني، ال أخ الدكتور جعفر ال � ركبنا جميعاً، ومعنا م، 1959 سنة � شهر يوليو � أواخـر � صلاة المغرب من يوم في � شارقة بعد � ال سفينة مع � إدارة دفة ال � ساعد في � شاب يدعى عبادوه، ي � سفينة � وكان في ال آخر غير الربان. � أحد � سن يدعى خلفان، ول � رجل كبير في ال شتد بين تريم ابن � سفينة تمخر عباب البحر، والجدال ي � كانت ال أخ الدكتور جعفر � صر، و � صب في حبه لجمال عبدالنا � عمران، المتع أترجم بين الثنين باللغة � أنا � إيران، و � شاه � صب في حبه ل � إيراني، المتع ال أترجم � أترك كثيراً من الكلام، و � أترجمه و � أن � ستطعت � سية ما ا � الفار آخر. فواحد منهما أ تثير حفيظة كل واحد منهما على ال � كلمات بالخط ساني � سكاً بيدي اليمنى، وبينهما ل � آخر مم سرى وال � سكاً بيدي الي � كان مم س معرفتي باللغة � ستفي قامو � الذي كان عاجزاً عن ترجمة كلمات لي إلى ذلك. � سية، كدول عدم النحياز وما � الفار سفينة � إلى مقدمة ال � سي من بين جدالهما، واتجهت � سحبت نف � أهوال � أخذ يحدثني عن � شغل المحرك عبادوه، الذي � س م � حيث يجل سواق � أ � إلى � إذا بناقلة نفط عملاقة، متجهة � البحر. وبينما نحن كذلك و أن � إبراهيم زمزم على عبادوه � صرخ الربان � . العالم النفطية، قريبة منا إبراهيم زمزم يدفع � إلى حجرة المحرك، بينما � سرعة. قفز عبادوه � يزيد ال سار. � إلى الي � بعمود الدفة سرعة. الجميع كانوا نائمين، وكذلك � صى � أق � أطلق عبادوه المحرك ب �
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy