175 صغيرة جداً مقارنة � سفـينتنا � أن الدفة. كانت � ش � إليه � أوكل � خلفان الذي سفينتنا بمحاذاتها ناحية المقدمة. كانت � بحجم ناقلة النفط، عندما مرت سفي البحر، بينما ناقلة � ستغط � أنها � ؤخرتها وك � سفينتنا مرتفعة، وم � مقدمة إنه � !! شاهدنا � صواتاً من محركاتها، وعبادوه يقول: «لقد � أ � النفط تخرج يوقف الناقلة». أفي هذه الظلمة؟». �«: قلت سارية». � شاهد «الفنر» المعلق في ال � إنه ي �« : قال سرعة، تاركة ناقلة النفط خلفها � صى � أق � سفينتنا تمخر البحر ب � كانت إلى الجهة � سفينتنا واتجهت � ستدارت � حيث توقفت عن الحركة، ثم ا أمر � سفينة ب � أوقف عبادوه محرك ال � سرعان ما � اليمنى من ناقلة النفط، و إبراهيم زمزم. � من الربان قلت للربان: «لماذا توقفت؟». ضبط المجرى». � أقال: «ل أخذ يديرهـا على � صـلة كبيرة، و � ضـر بو � أح � إبراهيم زمزم و � ثم قام الربان صل � سارية، وهو يتمتم بكلمات حتى تو � أنزله من ال � ضوء الفنر الذي � ص..هذا المجرى». � أمر ما، ثم قال: «خلا � إلى � صل � أن نترك الناقلة تمر ونوا � أجدر أما كان ال �« : إبراهيم � ألت � س � سيرنا من بعدها؟». � سنكون رحنا في داهية!». �« : قال قلت: «لماذا؟». سرعة العالية، موجة عالية � إن خلف الناقلة، وهي بهذه ال �« : قال سفينتنا وتنزل � ستطوي � ، شق البحر � سم الناقلة وهو ي � يُحْدِثها ج
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy