180 س. � مجال إن تحركت بنا حتى غطّ كل واحدٍ منّا في نوم � سيارة، و ما � ركبنا ال إعياء. شدة ال � عميق، من انتبهت على نداء مرزوق، وهو يقول: «هذه بلدة كوخرد». شمالي، � شـاهد جدراناً من لبنٍ عن يميني وعن � أفتحـت عيـني ل سيارة تقطع طرقات تلك البلدة. � وال وانتبهنا ثانية على نداء مرزوق: ستنامون هنا». � ..» ستك � «انزلوا هذه بلدة «ب شيء عما حولنا.. � أي � ض، ونحن ل نعلم � أر سط على ال � شنا الب � فر صري: � أجول بب � أخذت � ضوئها، نتبهت، و � س ب � شـم � سعتني ال � عندمـا ل أمامه رجل يخبز. � هذا دكان..و أجزاء منه. � وذاك مبنى متهدمة شرفة في الدور العلوي..في � ستدير كالقمر، يطل من � وهـذا..وجه م آثار النعمة. � بيت تظهر عليه ضا � إفطارنا والذي كان: خبزاً وبي � صاحب الدكان قيمة � دفعنا ل مقلياً.. ولكن بقيت يده ممدودة. قلنا: «ماذا؟». س لي.. هو � إنه لي � ! سم مبيتكم على قارعة الطريق � قال: «ادفع! ر سم البلدية». � ر ستدير كالقمر يطل من � سيارتنا.. وتحركت..ول يزال الوجه الم � ركبنا شرفة.. حركت يدي مودعاً، فحركت يدها مودعة. � ال
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy