18 سلة من الخروج من باب المخزن. � سل � أنه طليق حتى تمنعه ال � للمارة ؤدي � ساحة والمرور بجانب مخزن المجنون، ت � الطريق من خلال تلك ال س بن عبدالرحمن، وهو � إلى بيت المطوع فار � أو � سوق � أو ال � سجد � إلى الم � أولد في بيته. سجد ومعلّماً ل � إماماً للم � نجديّ، كان أن � س قريباً من بيوت العائلة، لكن الخوف من � كان بيت المطوع فار ضحاها اختفى � إليه. وبين ليلة و � صول � ينفلت المجنون يمنعني من الو أت � إلى بيتعمي ماجد، فهد � ّ ضُم � ش، و � سور بيت الدوي � أُقيم � المجنون، و أتعلم � ً صغيرا � س. كنت � ستمر التردد على بيت المطوع فار � س، وا � النفو آن، � أما الكبار من الفتيان والفتيات، فكانوا يختمون القر � ، جزء عم إنما بقراءته القراءة � س بحفظه، و � آن لي � آخر. فكان ختم القر واحداً تلو ال الجيدة مع حفظ جزء عمّ. أو � أن يقوم المطوع � سة، بعد � آن يتخرج من المدر � كان من يختم القر أحيانا � س النظيفة و � س الملاب �ِ أُلب � ً إن كان ولدا � إقامة التحميدة، ف � المطوعة ب سون الخنجر الذهبي � أغنياء فيُلب شيوخ وال � أبناء ال � أما � ، س جديدة � ملاب أو � ، أترابه، يقودهم المطوع � والغترة والعقال، ويخرج الواحد منهم مع صوت واحد � ؤمّنون ب � من ينوب عنه، يردد الدعاء، والفتيان من خلفه ي آمين. � : صريخ � شبه بال � أ � قوي أو من ينوب عنه، العطايا. � ، آخر يجمع المطوع � إلى � ومن باب بيت سهن � ؤو � سن الذهب على ر � أغنياء، فكن يلب شيوخ وال � أما بنات ال � أياديهن بالحناء. � ضب � صدورهن، وتُخ � وعلى أن � صبية � ساحة كان يحلو لل � شرقية فكانت تفتح على � أما بوابة بيتنا ال �
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy