188 إلى بحر � سنرتب لكم رحلة بالقطار � قال اللواء رحماني: «نحن شارقة». � إلى ال � أيام حتى رحيل الطائرة � ضعة � قزوين، وهناك ب بحر قزوين سيارتان � صباح الباكر � إلى الفندق في ال � صلت � بعد يوم من المقابلة، و أن � إيراني قال ب � شاب � سيارتين � إلى محطة القطار.. وكان مع ال � لتنقلانا سمه «لبّاف»، وهو المترجم لنا في تلك الرحلة. � ا ؤول عن القطار � س � أن الم � إن تحرك حتى فوجئنا ب � ركبنا القطار.. و ما سلطان...تريم!». �« : صرخ � أمامنا، وي � يقف ضعة � شارقة قبل ب � ضيف والدي الذي كان في ال � إنه � .. أخذ يقبّلنا � و صة لوالدي عندما � ضة الخا � سابيع، عندما دعاه والدي هو وزوجته الممر � أ � ؤول عن القطار مع كل العاملين � س � كان يتعالج في طهران. قام ذاك الم صة. � صورة خا � بالقطار بتقديم الخدمات لنا ب ستمتـع كل منـا بالمناظر � كـانت الرحـلة نهـار يـوم كـامل، ا الخلابة ما عدا تريم حيث بقي في الكبينة يجادل المترجم لبّاف إيران. � شاه � سة � سيا � حول آخر محطة للقطار «بندر بهلوي» على بحر قزوين. � صلنا � و أن يُبنى فيها الميناء. كانت � سمى «انزلي» قبل � كانت تلك البلدة ت ساحلي � سيارة من نوع «لندروفر» في انتظارنا. نقلتنا على طريق � هناك شاطئ بحر قزوين، حيث � س» على � سمى «جالو � إلى مدينة ت � ً يتجه غربا سماء � شاهدنا ال � صباح � بتنا ليلة في فندق مكوّن من عدة طوابق؛ وفي ال ساقط منها رذاذ خفيف، � ض ويت � أر سطح ال � ملبدة بالغيوم القريبة من
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy