20 أنها � شدانهما وك � سكان بيديها وهما ي � شدقها، ورجلان يم � يخرج من صيح بالجني: � شدة على ظهرها وهو ي � آخر يجلدها ب � صلب، و �ُ ت أخرج!». � .. أخرج � .. أخرج �« شـت � إلى عينيّ، ارتع � أتى نظرها � إذا ما � كانت عيناها تحملقان، حتى أن يخرج الجني من عينيها ويدخل في عينيّ، لكن عينيـها � خوفـاً من صدرها، والجلاد يجلد � سها على � أ � أجفـان، وتدلى ر أطبقـت عليهما ال � صيح: � وي أخرج!». � .. أخرج � .. أخرج �« سوط ينزل على جثة هامدة. � إذا بال � و شتعل فيه.. � إذا بالنار ت � أحد في ذلك البيت، و � في تلك الليلة لم يكن أتي من � إطلاق النار ي � صوت � إذا ب � إطفاء النار، و س ل � إذا ما هبّ النا � حتى أتت النار عليه. � س عن البيـت، حتى � سط الحريق، فابتعـدت النـا � و س بالملامة: � صيف يهرول، فتلقفه النا � أتى عيد بن خ � سلاحك في البيت»؟ � «لماذا تترك ذخيرة صيف: � عيد بن خ أتركها في البيت». � «الذخيرة معي، ولم آتٍ من انفجار حبات الليمون � إطلاق النار � صوت � أن � تبنيّ بعدها ض الجاف. � الحام شارقة � صن ال � ح إلّ الطريق � صله عنه � إلى الجنـوب من بيتنا، ل يف � صـن � يقـع ذاك الح سنا تطل عليه، فتمر � سواق المدينة، حيث نوافذ مجل � أ � إلى � ؤدية � سعة الم � الوا
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy