204 أنني � سعيد ب � سمع يا محمد يارملاوي قل لـمحمد � قلت: «ا أخذ يتهكم على � أكون في هذا التنظيم الذي � أن � ض � أرف � شتم جمال � سبب دخولنا للبعث، وي � الوحدة.. وقد كانت سكت على � صر الذي هو رمز تلك الوحدة. نحن لن ن � عبدالنا إهانات». تلك ال ؤلء � أخاف عليك.. ه � أعزّك، و � إنني � سلطان..والله �« : قال س...». � أنا � شوا بي. هل ترى � أن تتع � أتغدى بكم قبل قلت: «ماذا؟ والله ل أن � ستطيع � أ � سكري مرور) من خلاله � سكري؟ (وكان ع � هذا الع صر البعث في الكويت، وكذلك في قطر، وفي � شف كل عنا � أك � أنتم...». � سيطالبون بي، لكنكم � أهل � أنا فلي � أما �.. شارقة � ال صقر.؟!». � أين عبد ربه �« :ً قاطعني محذرا صـاعقة، فقلت: «قتـلتوه؟! لعنــة � وهنـا نـزل عليّ الخبر كال الله عليكم!». صدقاء». � أ � شيء جانباً، ولنظل � قال: «دع كل سمعته. � صدّقاً ما � أكن م � ودّعته، ولم صدقاء � أأحد ال � سه، ركبت مع � سبوع نف � أس من ال � ساء يوم الخمي � م أن ينزلني في منطقة المرقاب � إلى الكويت، وطلبت منه � أخذني معه � لي شد بن علي بن � صديقاً لي يدعى را � صطحب � أ � أن � أنوي � أني كنت ل إلى الدكان الذي � شارقة وممن يعملون بالكويت � أهالي ال � س من � ديما صلح حذائي. � ي ست في مقهى يقال له � س مقفولً، فجل � شد بن ديما � وجدت بيت را
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy