210 » في انتظارنا!». John Taylor« صناعية � سة ال � إلى المدر � سمي � سلطان القا � شيخ خالد بن � أخذني ال � أخلاق. إذا به رجل دمث ال � سة و � شارقة، فقابلنا ناظر المدر � بال سيد «تيلور» � شيخ خالد، قال ال � ضور ال � بعد حديث بيني وبينه بح شيخ خالد: � لل شاء». � إلى بيته متى � صله � سنو � سلطان معنا، ونحن � «اترك سيد «تيلور»: � شيخ خالد قال لي ال � أن خرج ال � بعد شهر». � أول ال � آن، ومن سك موظفاً ال � «اعتبر نف سة، � ضيات في تلك المدر � إنجليزية والريا س مادتي اللغة ال � قمت بتدري صف ليلقي عليّ التحية، � صباح على ال � يمر كل "تيلور" سيد � وكان ال ضير ليطّلع � س، ويقلّب دفتر التح � شرح الدرو � ستمعاً لقيامي ب � ويقف م ستُعطى للطلبة، ثم يخرج. � على المادة التي أوراق شاهده. ال � ستغرب ممـا � ضير، ا � وذات يوم، وهو يقلّب دفتر التح ست � سالت عليها مادة طم � ضها ممزقاً، وقد � في ذلك الدفتر كان بع الكتابة! سيد «تيلور»: «ما هذا؟!». � قال ال صف». � قلت: «لنخرج خارج ال ضعتدفتر � أقفل باب بيتي، و � صف قلت: «بينما كنت � وخارج ال إذا بمعزة تخطف � ضير على الدكة التي بالقرب من الباب، و � التح ضير بين فكيها، ومن � ضير، فجريت وراءها، ودفتر التح � دفتر التح أتت منه، وكان بابه مفتوحا � أخرى، حتى البيت الذي � إلى � سكة � صاحبة البيت: � أنادي على � أنا فوقفت بالباب � أما � فدخلت، و
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy