213 قالت: «لماذا؟». أعرف!». � قلت: «ل شغول � س الخيمة وكان جلّ تفكيري م � أ � أجرة من ر سيارة ال � ركبت بوالدي. شارقة، مررنا بمركز الجزيرة الحمراء، � إلى ال � وبينما نحن في الطـريق سمي حاكم � سلطان القا � صقر بن � شيخ � إن ال � أجرة سيارة ال � سائق � فقيل ل ستوقفته � س الخيمة عندما ا � أ � إلى ر � شارقة � شارقة كان في طريقه من ال � ال أمام مركز الجزيرة الحمراء؛ فرجع � س الخيمة � أ � سيارة قادمة من ر � سلطان � صقر بن � شيخ � شارقة، ول علم لهم بما قيل لل � إلى ال � على الفور سمي. � القا إذا � صاباً جللاً قد حدث. حتى � أن م � سي لبد من � عندها قلت في نف إلى المحال � شجرة الرولة، نظرت � شارقة، وبالقرب من � إلى ال � صلنا � ما و إذا كانت � أما � ، أن قلـبي � إذا كانت مفتوحةً اطم � سي، ف � التجارية معللاً نف أن، ولكنني وجدت المحال التجارية � ش � أن يكون المتوفي ذا � مغلقة فلابد كلها مغلقة. أجرة: «انزلني هنا». سيارة ال � سائق � قلت ل إلى � إذا ما دخلت � ساكناً مظلماً، حتى � إلى بيتنا.. فكان � شيت � م إذا � سرير الذي يرقد عليه، ف � إلى ال � الغرفة التي يقيم فيها والدي ونظرت أبكيه. � أخذت � شه، و � به خـالٍ؛ فكببت وجـهي على فرا صابته بجلطة دماغية � إ � صفي، نتيجة � شلل ن � كان والدي يعاني من م. 1959 سنة � سر في رجله، في فبراير � عندما كان يُعالج في بيروت من ك سنة � شهر نوفمبر � إليه مرة ثانية في � لقد عادت تلك الجلطة الدماغية
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy