My Early Life (Sard Al That)

217 ستطاعوا قلبها، � ضاء حتى ا � سيارة البي � أخذ المتظاهرون يحركون ال � ستقرت على ظهرها. � فا شعل النيران فيه، � أ � ض، و � أر سال على ال � أحدهم خزان البنزين ف � فتح شارقة تقترب من � سيارة مطافئ مطار ال � إذا ب � سيارة تحترق.. و � أخذت ال � ف صوّب خرطوم المياه عليها، لكن المتظاهرين � سيارة التي تحترق، وت � ال إلى � سحاب � ضطرها للان � سيارة المطافئ بالحجارة، مما ا � أخذوا يرجمون � الخلف ابتعاداً عن مرمى الحجارة. سيارة وغدت هيكلاً حديدياً لم نجد � أن خمدت النيران في ال � بعد سيارة. � شعال النار في ال � إ � جثة الرجل، فقد هرب قبل م، 1963 سنة � إبريل � شرين من � سبت الموافق للع � في اليوم التالي، ال إلى بيتنا، وجدت � شارقة � صناعية بال � سة ال � عندما كنت راجعاً من المدر ضابطاً في قوة � سمي، وكان � شيخ عبدالعزيز بن محمد القا � شقيقي ال � سكري في انتظاري، قد جاء محذّرا � سه الع � ساحل عُمان، واقفاً بلبا � ساحل عُمان قد � أن الجنود التابعين لقوة � أيّ مظاهرة، و � بعدم قيام أي مظاهرة. � إيقاف � أوامر ب � أن لديهم � شروا في كل مكان، و � انت صر ذلك اليوم. � كانت الترتيبات قد اتُخذت لخروج المظاهرة في ع إذا بالمتظاهرين على � ضور فيه، و � إلى المكان المطلوب الح � توجهت إنجليز من شرحت لهم ما ينويه ال � أوقفت تحركهم و � . ستعداد للتحرك � ا صوات من حولي: � أإيقاف تلك المظاهرة. تعالت ال ستعمال القوة ل � ا شاءوا!!». � «خفت.. نحن ل نخف.. فليفعلوا ما أطفالهن وعواجز، نحن ل نريد هذه المظاهرة � ساء ب � أن معنا ن � بيّنت لهم إظهار فرحتنا باتفاقية الوحدة. إنما ل � للمواجهة، و

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy