246 أطلب منك التفكيرمجدداً في � ، الوزير البريطاني: «للمرة الثالثة أمر؛ نحن ل نريد فتح مكتب للجامعة العربية». هذا ال أن � ستطيعون � سحب موافقتي. وت � أ � أن � ستطيع � أ � الحاكم: «كلا، ل أن نائباً بريطانيا � أذكركم � أن � أود � ،ً تفعلوا ما تريدونه بالقوة. وعموما ؤولة � س � ستقلة، وم � إماراتم إن ال � : ؤخراً في البرلمان البريطاني � قال م ؤولين عن تخلفها». � س � سنا م � صة، ونحن ل � صرفاتها الخا � عن ت أنا الذي تحدث في البرلمان. ولكنني � الوزير البريطاني: «كنت ؤون � ش � سبة لل � أما بالن � ؤون الداخلية، و � ش � ستقلون في ال � إنكم م � قلت أن � ّ الخارجية والدفاع فالتي تتولهما هي بريطانيا.. ويجب علي صرّاً على عدم فتح مكتب للجامعة العربية». � أبقى م � أن يمنع الجامعة � ستطيع � أي حاكم عربي ي � أنا ول � الحاكم: «ل أخوية ساعدات ال � أو يمنع الم � ، ساحل � إلى ال � العربية من المجيء أجنبية منكم سمحون بالمعونات ال � إلى هنا، بينما ت � صول � من الو آخرين». � ومن صدر، ويمكنك � أي م � ض من � أن تقتر � ستطيع � الوزير البريطاني: «ت آخر، ولكننا لن � أي مكان � أو � صين � أو ال � سيا � قبول العون من رو سنمنع حدوث هذا بكل � سمح بفتح مكتب للجامعة العربية، و � ن قوتنا». صداقة بريطانيا طعنة في الظهر، وحاجزا � صبحت � أ � الحاكم: «لقد أمام تقدمنا. ثم ما الذي يجعل بريطانيا تفتح مكتب تطوير � إذا � آن؟ و سبب ذلك الحب، فلماذا يحدث هذا ال � إذا كان � ؟ آن ال ض � إخواننا، ونحن لن نرف � كان الدافع هو الخوف، فالعـرب هم
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy