260 س الكيمياء � صباح الباكر لدر � إلى الكلية في ال � ضر � أح � أن � ّ فكان علي العملي. أحد المعامل حيث � إلى � سم الكيمياء واتجهت � إلى مبنى ق � دخلت شدوني؛ فلما دفعت الباب المتحرك انفتح على عدد كبير من الطلبة � أر � ستين طالباً وطالبة، حيث كان رقمي وهو � والطالبات يقدر باثنين و ستون. � أخير: الثالث وال ال شف � س العملي، ومن ثم طلب منا الك � شرح الدر � ضر الدكتور، و � ح س � أن هناك خم � سة؛ معنى ذلك � ساد � عن المادة المطلوبة في المجموعة ال أول سبوع ال � أإليها ال � ً ضافا � سابيع، م � أ � سة � مجموعات وعلى مدى خم أجهزة وطرق البحث، شرح والتعريفحول ال � سة يكون فيه ال � من الدرا قد فاتتني. صفوف عليها � توزّع الطلبة والطالبات على طاولت المعمل، والم أما � ؛ زجاجات مليئة بالمواد الكيميائية.. وانهمك الجميع في المعمل أحد � شيئاً عمّا يقومون به. مرّ بي � أعرف � أنا فقد كنت واجماً، ل � ألبرت لطيف، وكان حقاً لطيفاً، � ساتذة، وكان يدعى الدكتور � أال ضف من الزجاجة � أ � .. أكتب ما يقوله � أنا � شرح لي الخطوات المطلوبة، و � ضف ثلاث قطرات من الماء � أ � رقم كذا..ومن الزجاجة رقم كذا، ثم الملكي.. ثم قال: إليك». � أعود � «بعد ذلك انتظرني حتى انتهيت من العمل المطلوب، وبحثت عن «الماء الملكي» في جميع آخر كان ماراً بقربي، قائلاً له: � ً ألت دكتورا � س � أجده، ف � الزجاجات فلم «هو الماء الملكي زجاجة رقم كم؟».
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy