My Early Life (Sard Al That)

261 طرق الدكتور بيده على الطاولة ليثير انتباه الطلبة والطالبات من حولي قائلاً: «قولوا لهذا العبيط... الماء الملكي زجاجة رقم كم!». أما هو � . أهمّ بالخروج من المعمل � أنا � ألعنه و � أخـذت � شطت غيظـاً، و � ست � ا أخذ يقول: � فقد «الله.. الله.. الله، الله.. الله.. الله!». شدني. � أر ألبرتلطيفل � أننيذهبتللدكتور � ندمتعلىما فعلت، ولو شرحت له ما � ألبرت لطيف، و � ما زال اليوم فيه بقية، فذهبت للدكتور سطاوي». � أن نادى على «عم ب � إل � إهانة. فما كان منه � صابني من � أ � أهالي «النوبة»، � سطاوي، وكان رجلاً نحيفاً من � دخل علينا عم ب وقال له: أهل الخليج. عايزك � سلطان، طالب عندنا..من � ستاذ � أ«هذا ال صة يجري العملي اللي فاته». � تدي له فر شرح العملياتالكيميائية، قمت � ألبرتلطيف � سلمني الدكتور � أن � بعد إجراء تلك العمليات في المعمل، وتمكنت من فهم تلك العمليات. � ب ض النيتريك المركّز، � إل قطرة واحدة من حام � وكان «الماء الملكي» ما هو شف � ض الهيدروكلوريك المركّز، للك � إلى ثلاث قطرات من حام � ضاف � ت ست في زجاجات! � سه، ولي � ضّرها الطالب بنف � عن مادة الذهب، يح أكثر وثوقا � س المعمل، وكنت � ضرت لنف � سبوع التالي ح � أفي ال إلى المدرج، � أجريت التجارب المطلوبة، وبعدها خرجت � سي، ف � بنف ستون، � سعيد، هو رقم اثنان و � إلى هناك زميلي ويدعى � سبقني � حيث ألني عن نتيجة التجربة، فقلت له كانت � س � حاجزاً لي مكاناً بجانبه، ف

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy