26 س»، � أحد الرجلين يدعى «الحا � ص في بيتنا. كان � س الخا � ومرافقاه في المجل أن � أبى � شتركا معنا في دفع المدفع، والذي � آخر يدعى «جميع»، وا وال أحد � ستعمل � أن ي � إطلاق المدافع � سكري المكلف ب � يتحرك. عندها قرر الع شو المدفع � سكري يح � أخذ الع � . إلى جذع نخلة � سنودة � المدافع القديمة، والم أ يتناثر من � صد � ش. وكنا جميعنا من حوله، وال � القديم بالبارود وقطع الخي شو � إذا ما انتهى من ح � ض تحته، حتى � أر سطحه الخارجي، ويتجمع على ال � ؤخرة المدفع، � ضيقة في م � ضع كمية من البارود على الفتحة ال � المدفع، و أن � ضع جمرة في طرف جريدة نخل، وطلب منا � ضيف و � صل ال � وعندما و ؤخرة المدفع، حتى انفجر، � ضع الجمرة على م � إن و � نبتعد عن المدفع. و ما ض، � أر سقط على ال � إذا بـ«جميع» ي � شظايا في غيمة من الدخان، و � وتناثر سنانه. � أ � شفت عن � أحد خديه، وك � أزالت لحم � شظية � صابته � أ � وقد ضوا � سبوع ليعر � أ � سينما مرة كل � أتون بال � إنجليز ي إبل كان ال في مناخ ال س هزائمهم في الحرب العالمية الثانية. � صاراتهم فقط ولي � انت ساقطت � أكبر من القراد، ت � كان ذلك المكان مليئاً بالقراد والحلم، وهو سيقانهم � ضور يحكّون � ض الفيلم، كان الح � إبل. وعلى فترة عر هناك من ال سادهم. � أج � صّ الدم من � ض القراد والحلم الذي كان يم � أرجلهم من قر � و صن من الجهة الجنوبية، والتي � صقة للح � سطبلات، الملا � إتفتح بوابة ال سجد البدو. كنت � ساحة م � شارقة، في � سور ال � سورها الغربي من بقايا � سطبلات.. وعندما حان خروج � إش ال � أتدرب على ركوب الخيل في حو � سناً، طلبت من � أكبر منّي � صحراء، والذين هم � إلى ال � أبناء عمي بخيولهم � أخرج � أن � ، ؤول عن تدريبنا على ركوب الخيل � س � سعيد الخيل»، وهو الم �« أخذنا جميعاً فيجولة � أن ي � أنتجمح بي الخيل، فقرر � معهم، فوافق، لكنهخاف
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy