My Early Life (Sard Al That)

262 صد بها النتائج. � أخرجت له الورقة التي تُر � مادة الذهب، و صندوق الذي � أن تكون في ال � سعيد: «هـذه الـورقة يجـب � قال بقرب باب المعمل». ضعها هناك». � أآن ل أذهب ال � س � أعلم ذلك، ولكني � أنا ل �« : قلت صل، � ستطيع الذهاب، فالدكتور قد و � آن ل ت سعيد: «ال � قال أن تذهب». � إمكانك � ضرة ب � أ، بعد المحا � ستبد � ضرة � والمحا صندوق المذكور، وكان � أجد ال � إلى المعمل. فلم � ضرة ذهبت � بعد المحا إلى المعمل المقابل، وعندما دفعت � س. توجهت � المعمل خالياً من النا شغلين بتجاربهم؛ وكان � شاهدت المعمل مليئاً بالطلبة المن � ، درفة الباب شكله لبعده، ولكثرة � أتبين � صة المعمل، لم � س على من � ص يجل � شخ � سافة، � صف الم � إليه.. وفي منت � صاعدة في المعمل.. توجهت � أبخرة المت ال أنوي � ، إلى الخلف � أهانني، فتراجعت � ص الذي � شخ � أنه هو ال � تبنيّ لي ب إذا به ينادي: � الخروج من المعمل، و «تعال يا بتاع الماء الملكي.. تعال.. تعال..». أهل � إهانات يا اقتربت منه، وقلت له: «هل هناك مزيد من ال ضيف نزل ببلادكم؟!». � صر ل � م قال: «ل والله». إلى مكتب بقرب المدخل � أخذني معه � صـة، و � نـزل من على المن سه: � سي للمبنى، وهناك قدّم نف � الرئي إبراهيم». � أنا الدكتور محمد �« شهادة من � أخيري ب � أثبتّ له ت � ضعي، و � شرحت له و � سي، و � قدّمت له نف ضح تاريخ قبولي. � ؤون الطلبة تو � ش �

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy