264 إذا � أمامه، و � إذا ما كنا � طاولت المعمل، وتقدمنا نحو الدكتور، حتى أمام � آخر يتقدم من جهة الطاولة التي كنّا عليها نحونا، ويقف � بطالب سعيد، ليقول: � الدكتور، وبيني وبين ضحك!». � أ � أنا الذي كنت �« شهامته، � سعيد ل � شكر � شكر الدكتور الطالب الذي اعترف بذنبه، و � واعتذر لي. ضم للكلية الحربية.. وفي � شهم انتقل من كلية الزراعة وان � سعيد ال � ستين دُفِع بطلبة الكلية الحربية للمعركة، فكان من � سبع و � سنة � حرب شهداء، رحمه الله. � ضمن ال � سبورة � بين الجميلة وال أربع مواد وتخلفت باثنتين. � أول، فنجحت بسي ال � صل الدرا � انتهى الف صل، � سي الثاني، كان الجتهاد منذ بداية ذلك الف � صل الدرا � في الف ضرة � إل مرة واحدة عندما كنا فيمحا � شيء � أي � سة � ل يلهيني عن الدرا ضرة � ألبرت لطيف.. ومنذ بداية المحا � ضوية للدكتور � مادة الكيمياء الع شغلت بنظراتها عندما كانت � شاغلتني بنت جميلة بنظراتها، فان � أما هي � ، صر � سبورة لمح الب � صيب ال � سبورات الثلاث خالية.. كان ن � ال سبورات الثلاث � أجد ال صر.. وانتبهت ل � ستحوذ على كل الب � فكانت ت شيء. � أي � أعلم عنها � ضرة، والتي لم � مليئة بمادة المحا ضرة � أكتب فيها المحا � س � سة الكيمياء التي كنت � فكتبت في كرا صيدة التالية: � الق ســي � أفهــــــم در � دعيـــني دعـــي يا حـلوة نظراتك
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy