265 سـي � أن تق � أخـــاف منـــك � ســـو � ســـان ل يق � إن � أنـــا � سي � ستحجبين المــاء عن غر � شتلاتي � آن لئن رويـت ال س � صبــح كالــور � وغــــداً ي فوجهي اليــوم به حمـرة س � ضـرت للعــلم والــدر � ح فمــا جئـت لنظـراتـــك س � خــلا مـن العــار والرجـ فمكاننـــــا بـــه طهـــــر س � س بالهـــم � أ النــــا � بــــد فكـفي خبــث الـمـــارد سي � شــتري نفـــ � أن ت � أبـــت � س نظـراتك � فبيعي للنــــا سنة � إلى ال � سي الثاني وانتقلت � صل الدرا � نجحت في جميع مواد الف أولى. سنة ال � سية الثانية حاملاً معي مادتين لل � الدرا نادي العروبة م، عدت 1966 سنة � صف يونيو � صيفية، وهي من منت � إجازة ال في ال سي � أجد نادي العروبة قد اكتمل البناء في المبنى الرئيشارقة ل � إلى ال � صدرت مجلة � أ � أكملتها، وفُتح النادي، ومنه � منه، وبقيت المرافق، ف أطبعها بمطبعة خليفة النابودة بدبي. � سبوعية، حيث كنت � أ«اليقظة» ال شارقة في تلك الفترة، حيث � ستمرت تلك المجلة مدة ما بقيت في ال � ا سية الثانية � سنة الدرا � سة في ال � إلى القاهرة للدرا � توقفت بعد عودتي م. 1966 سنة � سبتمبر � م، في بداية 1967-1966 بكلية الزراعة سية «علم � إحدى المواد الدرا � سية الثانية، كانت � سنة الدرا � في ال إبل والبقر والغنم، وكان الذي يقوم شية تعني ال � شية»، والما � الما سابق � ستاذ الدكتور عبداللطيف بدرالدين، العميد ال � أسها ال � بتدري سته في � صديق الطلاب. حدّثنا يوماً عن فترة درا � لكلية الزراعة، و
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy