267 س جمال � أنا لمقابلة الرئي � يذهب محمود عبدالنبي من طلبة عُمان و صر. � عبدالنا صر الجمهوري � إلى الق � صباح � سلّمنا موعد المقابلة، ذهبنا في ال � أن ت � بعد س بالقرب � إلىمجل � أُدخلنا � ضباط عند البوابة، و � أحد ال � ستقبلنا � حيث ا صر بها � أتي من مبنى الق � سيارة ت � إذا ب � إل لحظات و � من المدخل. وما هي أو رتبته، لكنه كان يُعطى التحية من � ص مدني، ل نعرف مركزه � شخ � صر. � إلى مبنى الق � ساكر على طول الطريق � الع سنا في � أجل � سيد نبيل فتْح الباب، و � ستقبلنا ال � صر الجمهوري ا � في الق أخذ منا طلبنا. وبعد طول انتظار � أن � س بالقرب من مكتبه بعد � مجل سيد نبيل فتْح الباب ليقول لنا: � دخل علينا ال أبين، ولكن ل � أقيموا الت � شغول جداً، ويقول لكم � س م � إن الرئي � « شوارع ». � إلى ال � تخرجوا أبين. ومن بين المتحدثين � أُقيم الت � شارع الجمهورية � صحفيين ب � في نقابة ال سوريين، � سة رابطة الطلبة ال � سر رئا � ، الذي خ"أمين جدعان �" كان أوتي من � أي القوميين كل ما � ؛ آخرأخذ يكيل للطرف ال � والذي أيادي، ثم عراك شابك بال � سن، ومن ثم الت � أ التلا � كلمات لذعة، فبد شم زجاج الواجهة، وخرج الجميع � سرح النقابة، فته � سي م � وقذف بكرا شارع الجمهورية. القوميون يهربون، والوحدويون يلاحقونهم، � إلى � أراده الوحدويون. � صفة - ذاك ما � أر فتوقف المرور، وتجمهر المارة على ال الدراجة الهوائية أهل ظفار، والطالب في � صيدة من الطلبة العُمانيين، من � أبو ق � كان
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy