288 الكريهة. آخذك للتفرج على القاهرة». � س � ستريح � أن ت � قلت: «بعد إلى مدخل القاهرة من ناحية المطار، ومن � أخذته � ،ً ستراح قليلا � أن ا � بعد صر الجديدة حيث المباني الجميلة � إلى م � شارع العروبة، ومنه � ثمّ رجعنا ب إلى المنزل � صفتها، وعدنا � أر � شجار على � أشوارع الحديثة المزيّنة بال � وال إفطار. لتناول طعام ال صلاة التراويح في � سين ل � إلى الح � آخذك � س � إفطار، قلت له بعد ال سين. � سجد الح � م صلاة � إقامة � شر، تنتظر � شوارع العامة مليئة بالب � ساحات وال � كانت ال أنهم � س ك � ضّ النا � صلاة انف � أداء ال � شاء، ومن بعدها التراويح. بعد � الع ض عليه � ؤقت تعر � سرح م � ض للكتاب، وم � شر. كان هناك معر � جراد منت أرياف شعبية فنونها. وقتها كان زكريا الحجاوي قد عاد من ال � الفرق ال صاتها على � ضراء» وفرقة «البحيرة» برق � ليقدّم لنا المغنية الريفية «خ الدفوف. صور المباني � صورة القرافة قد غطتها � إذ ب � أيام و � إلّ عدة � وما هي إذا بالروائح الكريهة للمدابغ تزول وتحل � التراثية الجميلة بالقاهرة، و ساتينها. � محلها الروائح الزكية لحدائق القاهرة وب صر � ؤمنين فيك يا م � أكثر الم � ما سية الثالثة، � سنة الدرا � أول من ال صل ال � بعد تقديم المتحان للف سي الثاني من � صل الدرا � إلى الف � والنجاح في جميع المواد، انتقلنا سية الثالثة. � سنة الدرا � ال
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy