My Early Life (Sard Al That)

289 سي، وكان � سيد عمير بن عبدالله الفلا � في تلك الفترة زار القاهرة ال شديد على الفنادق � نزيلاً في فندق عمر الخيام. ونتيجة للازدحام ال شب في � ضافية من الخ � إ � صحاب الفندق ببناء غرف � أ � بالقاهرة قام إحدى � أحد النازلين في � سيد عمير بن عبدالله � حديقة الفندق. كان ال صد � شب، فلم تكن ت � إنها مبنية من الخ � ضافية؛ وحيث � إتلك الغرف ال صوات العالية. � أال صوات � أ � شتكي من � سيد عمير، عندما زرته في غرفته، ي � كان ال ضيّفني، � أن ي � أراد � ص والغناء كل ليلة..وعندما � الطبول والدفوف والرق صالة الطعام. � سي للفندق حيث � إلى المبنى الرئي � أخذني � س بالدفوف والمزامير � إذا بزفة عرو � صالة الفندق، و � إلى � إن دخلنا � و ما سترها � صة ل ي � سلالم، تتقدمهم راق � أعلى ال � آذان وهي نازلة من صك ال � ت إذا بالمدعوين للفرح � أردنا البتعاد، و � إذا بها في مواجهتنا، ف � إلّ القليل، و � آخر س وال � أن يكون واحد منا عن يمين العرو � من خلفنا فلم نجد بداً من س حتى انتهت الزفة. � شمال العري � عن سيد عمير بن عبدالله بعدها: � قال لي ال «هل هذا يجوز؟!». صلّي معي الجمعة غداً؟». � قلت:«هل ت قال: «نعم». شارع � إلى � سيد عمير بن عبدالله � صطحبت ال � صلاة الجمعة، ا � وقبل سلام، � صاحبه محمد عبدال � ضاء» ل � صر النيل حيث مقهى« الدار البي � ق أن � صباح ذلك اليوم � سجادتين كنت قد طلبت منه � أخذت منه � و ضّرهما لي. � يح

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy