293 أدخن � أخذت � . أفت � أمام باب الدكتور محمد علي ر � هناك للانتظار أفت، � إلى مكتب الدكتور محمد علي ر � سيجارة فنقل الهواء الدخان � سة � إلى الكرا � سودة � سة الم � س من كرا � أنقل مادة الدر � إليّ بينما كنت � فخرج صاح بي: «فِزْ.. قم!». � إليه، ف � صة بي، ولم التفت � سية الخا � الرئي وجرني من كتف البالطو. ضربته على يده ليتركني، � ضئيل، ف � صير � إذا به رجل ق � إليه، و � نظرت ففتح باب المعمل وهو ينادي: «يا محمد.. يا محمد!» سم كيمياء التغذية الحيوانية، عند � محمد عبدالمنعم، معيد في ق شرف، وكان زميلاً لمحمود � أول على الكلية مع مرتبة ال تخرجه كان ال عبدالنبي، الطالب العماني الذي عرّفني عليه. أن يتدخل في � التفّ حولنا الطلبة، ومحمد عبدالمنعم يحاول ألة، قائلاً: � س � الم ضوع عليّ يا دكتور!». � «اترك المو ضعه في بلاك � أش ممكن.. والله ل � أفت: «م � الدكتور محمد علي ر ست!». � لي قلت: «جاءت الطوبة على المعطوبة!». ضع � أضرتك؟ والله ل � أفت: «بتنكت ح � الدكتور محمد علي ر ."ًضاعفا � ست» م � لك «بلاك لي صطحباً محمد عبدالمنعم ليعطيه � أفت م � خرج الدكتور محمد علي ر أنه � أخذ يطمئنني ب � رقم بطاقتي. وبعد برهة رجع محمد عبدالمنعم و ضوع. � سيعالج المو �
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy