32 أخر � سواق، بمن ت � أس، فتزدحم بهم ال � سمع بعده طنين النا �ُ غداً العيد. ي س العيد، � شراء ملاب � أو جاء للفرجة، هذا جاء ل � ، سه للعيد � في تجهيز نف شراء ما � آخر جاء لأي الحلاق، وال � - » سّن � وذاك ينتظر دوره لدى «المح ش � ضيف من حلوى ومنفو � يحتاجه في تقديم «الفوالة» وهي ما يُقدّم لل سم، � سم � س ال � ستخرج من هر � صنع من الطحينية، التي ت �ُ شمك، وي � وب صنع � يقال لها «هردة». قبالة دكان المحلوي تيمور، وهو الذي يقوم ب صوب � الحلوى وبيعها، هناك دكان به طاحونة، يدور حولها حمار مع صار ذلك � العينين، ل يتوقف عن الدوران، يقال له حمار الهردة، ف سان: ل حتُمّل هذا العامل فوق طاقته، يقول لك: � إنإذا قلت ل � مثلاً، ف ل تخف! هذا حمار الهردة! صلى، � إلى الم � س في زينتها، واتجهوا � صباح يوم العيد خرجت النا � صف الكيلومتر، � والذي كان يبعد عن المدينة بمقدار كيلومتر واحد ون صفوف � سمنتي بثلاث درجات يقف الخطيب عليه، مواجهاً لل � أ � به منبر سيف ابنمحمد بنمجلاد، � شيخ � أعياد والجمع ال صة. وخطيب ال � المترا أمامية، وفي صفوف ال � صوت الجهور.. الرجال والفتيان في ال � صاحب ال � أعيان � إخوته وذووه و � سمي و � صقر القا � سلطان بن � شيخ � مقدمتهم ال إذا ما � أعداد قليلة، ف � صفوف الخلفية، وب � ساء فكنّ في ال � أما الن � ، البلد س � أحد الحرا � شاهد � إذا ما � إلى البلد، ف � صلاة العيد، توجهوا � فرغوا من إطلاق المدفع، فيتيقن � أمر ب � ، ضاء � أثوابهم البي � س ب � صن قدوم النا � من الح شارقة. � صوت المدفع قائلين: عيّدت ال � صلهم � من ي سمي بالعيد. � صقر القا � سلطان بن � شيخ � صن المهنئون لل � إلى الح � يتوافد سةالطائرات، � شيخلحرا � سالتابعةلل � ومنبينمن يفدكذلكمجموعةالحر
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy