33 سكنوا بالقربمنمحطة الطيرانفي مكان يقال �ُ أ � ، صلعُماني � أ � وهم من صن، � ساحة الح � إذا كانوا في � صر الزيدي. ف � سمى نا � سهم ي � له «المناخ»، ورئي سيوف � أياديهم � صون، ويبرز من بينهم اثنان في � أخذوا يغنون، وهم يرق � أحدهما � شهد يطعن � آخر الم � شهد مبارزة، وفي � س، ويقومان بتمثيل م � وترو ض � سيفه، فينه � ض، فيوخزه ب � أر آخر، ويقوم بذبحه، ويبقى ممدداً على ال ال أخذوا � ، إذا ما انتهى � شهد، ف � أولد متحلقون حول الم واقفاً على رجله. وال إلى بيت، يطلبون «العيدية»، وهي قليل � سكك، ومن بيت � يجرون في ال أولد في ذلك اليوم. من النقود تُعطى ل شجرة الرولة، الوارفة الظل، � إلى � ساء ذلك اليوم، فيتوافد � أما في م � صان � أغ أطفال. وتُعلّق الحبال على ال الرجال والفتية والفتيات وال صفين على الحبال، � س الفتيات في � شجرة الرولة، وتجل � الكبيرة من س عليها الفتاة التي � صابع رجليها بالحبال التي تجل � أ � شبك كل فتاة � وت شط � أما الفتيان فيقومون ب � . تقابلها، فتتكون المرجيحة من ثماني فتيات شجرة الحلويات � أعلى بكل عفة. تُباع تحت � إلى � إبعادها � أي � ، المرجيحة سرات. � والمك ؤه � أقربا � سي الكبير وحوله � س على الكر � شارقة، فيجل � شيخ ال � أما � صة «العيالة». � إلى جانبهم تُقام رق � أعيان البلد، لتلقّي التهاني بالعيد، و � و صن، � أو الح � ، أحد بيوته � سلطان من � شيخ � أما يوم الجمعة فيخرج ال � ساكر � أحد الع � شيته، ويتقدمه � سجد الجامع، تتبعه حا � إلى الم � ً متجها سـه، فكان يحمل � شـيخ نف � أما ال � . شيخ � حاملاً بندقيته للدفاع عن ال سيفاً ذهبياً معكوفاً يُقال له «الكتارة». �
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy