My Early Life (Sard Al That)

323 إلى من � سفينتكم في خطر، تحتاج � أهم من ذلك، ف � أمور � «هناك أقول � إنما � صغيرنا، و � أو � أقول لكم كبيرنا � أمان. ل إلى بر ال � يقودها سمي». � سلطان بن محمد القا � إنه � ؛ ؤولية � س � ستطيع تحمّل الم � من ي صمت � أنا فقد كنت في � أما � . إجماع س بكلمات الموافقة بال � ضجّ المجل � سمي نحوي، � سلطان القا � شيخ محمد بن � أن تقدم ال � سيطول، لول � كان أريكة. انهال ست معه على ال � صافحتها، وجل � صافحها، ف � أإليّ ل � ومدّ يده سلطان � شيخمحمد بن � أفراد العائلة عليّ بالتقبيلوالتبريك، بينما كان ال � سكاً بيدي لم يتركها حتى قبّلني. عندها قلت: � سمي مم � القا سطكم، � أو أخاً وفياً ل � أكون ابناً باراً لكبيركم، و � أعينوني لكي �« صغركم». � أأباً حنوناً ل � و سنة � ، ضحى � أشر من ذي الحجة، يوم عيد ال � أربعاء العا- يوم ال 3 م: 1972 سنة � شرين من يناير � س والع � ساد � هـ، الموافق لل 1391 صلى العيد � إلى م � س � صباح الباكر من ذلك اليوم، هُرع النا � في ال أُلقيت خطبة الجمعة، � صلينا، و � صلاة العيد، ف � أُقيمت � . شارقة � بال سن المتوفى والدعاء له بالغفران. � ستمعنا، فكان جلّها ذكر محا � فا إلى مقبرة الجبيل، � صلاة الجنازة، ونُقل الجثمان � بعد ذلك تمت ش بيننا تقياً عفيفاً. � حيث قمنا بدفنه. رحمه الله، عا س بين معزّ ومهنّئ: � ستقبلت النا � س العام، ا � في المجل سن الله عزاءكم. � أح � - - نهنئكم بالعيد. - جبر الله خاطركم. - نهنئكم بالحكم.

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy