My Early Life (Sard Al That)

44 أن � ّ سفلها، وعلي � أ � أنا في � كانت بالقرب من القلعة على قمة التلة، و إلى قمة التلة. � صعد � أ � كانت الذئاب بالقرب مني تعوي، فتملكني الخوف. في ليلة قبل أحد � سحبت � شقروه، و � أغنام � إلى زريبة � أيام دخلت الذئاب � عدة صى � أق � أجري ب � أخذت � أكون مثل ذلك الخروف، ف � أن � الخراف.. فخفت أخذت � إلى بيتنا � صلت � إذا ما و � سرعة لديّ، وتعثرت عدة مرات، حتى � ستغربة: � أنادي على والدتي حتى فتحت باب الخيمة، وهي م � سيارة؟!». � صوت ال � سمع � أ � إلى هنا، ولم � صلت � «كيف و ض من � أرك � أنزلوني على الطريق العام، وجئت � فقلت:«لقد إلى هنا!». � هناك سبي الله عليهم... الدرب كله ذئاب». � والدتي: «ح صدقائي � أ � ألتقي ب � أخرج من البيت، حتى ل � في اليوم التالي لم أولد البدو � صدقائي مجموعة من � أ � سي الحليق. كان � أ � شاهدوا ر � وي شروم، وكان معنا فتىً يُقال له � شعورهم الطويلة، وكبيرهم يُقال له م � ب الزعابي من الجزيرة الحمراء. ساً من مِعلاق عِذق � كنا نلتقي كل يوم، كل واحد منّا يحمل قو صافير، � صيد الحمام والع � سنا ل � أنف � صنعناهما ب � إبرة � سهماً مثّبتاً به � النخلة و ضرب حديدتها بحجرها على � شروم ي � شعل ناراً بقدّاحة كانت لم � وكنا ن أكل � شتعل النار بنفخنا فيها، ونحن متحلّقون حولها. كنا ن � ش فت � الق سحالي، جرابيع وطيور. ونمر � ، شيّه: جراد � صطدناه بعد � شيء ا � كل صالحية» بالقرب � أمطار في «ال بحقول القمح التي زرعها والدي على ال ستعمل المقلاع لطرد � ن –ضر � أخ إحدى قرى العقد ال � –من «الحيل»

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy