47 إذا � شمال، و � إلى جهة ال � شاطئ � أنا وعيد نهرول على ال � أخذت � إلى الخور. � صلنا � شرق، ويو � أخذنا ناحية ال � شاطئ ي � بال أمواج البحر � أزالتها � س الخيمة قد � أ � شمال بلدة ر � كانت البيوت في س الخيمة. � أ � صلت البحر الهائج بخور ر � أو � أن � العالية، بعد أهل في منطقة الخرّان، فركبنا شغول البال على ال � كان والدي م صلنا لم نجد بيتنا قائماً، � إذا ما و � إلى هناك، حتى � أخذنا طريقنا � سيارة و � ال شقيقي خالد والخدم يتقدمون � إذا ب � وكان مكوناً من عدة خيام. و س هناك مكروه»، � شة: «الحمد لله لي � شا � إذا بالوجوه عليها ب � ستقبالنا، و � ل سيارة. � قالها والدي وهو ينزل من ال آخر � صوب هنا و � إذا بغدان من � إلى القلعة، ف � ، تقدّم والدي، وكلنا معه س المبلولة � ساء، تتدلى منها الملاب � س الن � هناك. وثالث بعيداً قليلاً لملاب أمطار. بمياه ال شقيقي خالد لوالدي ما جرى تلك الليلة، فقال: � روى شيخة وناعمة � شقيقتي � «كنا نائمينفي الخيمة الكبيرة، والدتي و صفة، فما وجدنا � صفت العا � أنا، فع � شقيقي الطفل عبدالله و � و ض من كل الجهات � أر أطناب الخيمة الكبيرة تقتلع من ال � إل و � شفت � سطين، فلما انك � أو لتبقى الخيمة محمولة على العمودين ال شيخة نجري نحو القلعة في � شقيقتي � أنا و � أخذت � ، الخيمة عنا شقيقنا � سماء وجدنا � أبرقت ال � إذا ما � س، حتى � الظلام الدام إلى القلعة». � صحراء فحملناه معنا � الطفل عبدالله يحبو في ال شقيقي خالد، وهو يحدّث والدي: � يقول شقيقتي � «عندما دخلنا القلعة فوجئنا بعدم وجود والدتي و
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy