76 أن يتولى الخلافة». � أخيرإذا كان على ال � ، عمه مواراة المرحوم التراب أن الطائرة المقلة للجثمان قد تحركت من لندن باتجاه � صل الخبر ب � و شارقة. � ال صلت � م، و 1951 سنة � إبريل من � صباح يوم الثنين الثاني من � في إلى � سمي � صقر القا � سلطان بن � شيخ � الطائرة المقلة لجثمان المرحوم ال سلم الطائرة كل من خالد ومحمد ابني � شارقة، فنزل على � مطار ال شقيقه وهما � شما. تعانق والدي مع ابني � المرحوم، ومن ثم منير صقاً بوالدي. � أنا ملت � يبكيان، ووالدي يذرف الدمع، وكنت شبي بنّي اللون، لمع، � نُقِل الجثمان، والذي كان في تابوت خ سكرية � سيارة ع � ضع على � وله حلقات برونزية للنقل على جانبيه، وو » ، واتجهت من محطة Land-rover شوفة، من نوع «لندروفر» « � مك سل وكُفّن �ُ إن الجثمان كان قد غ � سجد الجامع. وبما � إلى الم � شارقة � ال ش، ثم تمت � ضِع في نع �ُ أُخرِج من التابوت وو � سلامياً في لندن، فقد � إ � إلى مقبرة «الجبيل»، � أكتافشه على ال � صلاة على المرحوم وحُمل نع � ال أنا معهم، � ؤهم و � أبنا � إخوان المرحوم و � س تتبع الجنازة وحولها � وجموع النا إلى المقبرة. كان القبر مُعدّاً، � صل الجثمان � أ عيوننا الدموع، حتى و تم إذا به قد نزف دماً، وقد لحظته عند � ش، و � أُخرِج الجثمان من النع � ف منطقة البطن. أول من القبر قبل اللحد، ونزل والدي أُنزِل الجثمان في الجزء ال � إرخاء الخيوط التي تلزم الكفن، � أخذ والدي ومن معه في � في القبر، و سم الدفن، واتجهت الجموع � انكبّ والدي على الجثمان باكياً. تمت مرا
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy