91 سون � صلى عليه المدر � سميـة - و � سة القا � سجد «البدو» - قبالة المدر � إلى م � صـلاة ظـهر ذلك اليوم. نُقل بعدها � س، بعد � والطلبة وجمع من النا إجازة لبقية دوام ذلك اليوم. � أما الطلبة فقد مُنحـوا � .. ليدفن شارقة � سمية في ال � سة القا � م زار المدر 1952 سنة � س � شهر مار � في سف الفليج، التاجر المعروف في � وفد تربوي من الكويت، بقيادة يو سة وعدد طلابها. � ستوى التعليم في المدر � الكويت، للاطلاع على م أما � ، صائد والخطب � أُلقيت الق � أقيم حفل ترحيبي لذلك الوفد، و � وقد ألقيتها، � إنجليزية صر الطائي كلمة باللغة ال � ستاذ ن � أأنا فقد كتب لي ال � ضور. � أُعجب بها الح � ف صر الطائي � ستاذ ن � أستغناء عن ال � م تم ال 1952 سنة � إبريل � شهر � في أمر بها، فقد كان � أن ي � صرفات ما كان عليه � إنجليزية، لت س اللغة ال � مدر ضرباً مبرحاً على رجليه المثبتتين � ضربه � أ لديه الطالب يقوم ب � أخط � إذا � إليه رجـلا الطالب � شبي تُُربط � ضيب خ � بـ«الفلقة»، وهي عبارة عن ق ض المرات � ص قدميـه، وفي بع � أخمـ � ضرب على �ُ أعلى، وي � إلى � وتُرفعان ضع في كلتا يدي الطالب حجرين من مرجان البحر ليرفعهما � كان ي صدر � س على مقدمة قدميه. كما كان يعلق على � أعلى وهو جال � إلى � آخر � ؤتي بلوح � الطالب لوح حجر وهو الذي يكتب عليه الطلبة، وي يُعلق على ظهره، وقد كتب عليهما العبارة التالية: ضحكوا». � شاهدوني وا � ، سلان � أنا الك �« شديداً، فكانت العبارة: � إذا كان العقاب � أما � ضحكوا». � شاهدوني وا � ، أنا الحمار �« سابقة، وجموع � صول، وبالعبارات ال � كان يُطاف بالطالب على الف
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy