94 آن، بعثه � إذا ما ختم حفظ القر � إياب منها. حتى س» وال � المطوع «فار سلامية. � إسات ال � إكمال تعليمه في معهد للدراض ل � إلى الريا � والدي سعف � ش من � س»، وهو عبارة عن عري � سكن مطر في «المجل �ُ أ � في الغب إلى � ، سكاً بيده � صباح الباكر، مم � آخذه يومياً في ال � أن � النخيل. وتعودت شي، ومرات كان يهرول.. وكنت عينه التي � سافات بعيدة.. مرة يم � م أحاديث النبوية ض ال � سيرة النبوية وبع � صر بها، فكان يحدثني عن ال � يب أمثال. � شعر، جلّها حِكم و � أبيات � شريفة، ومرات يتغنى ب � ال م 1953-1952 سي � المرحلة الثانية: وهي العام الدرا أموراً كثيرة � شارقة، وجدت � سمية في ال � سة القا � إلى المدر � عندما ذهبت قد تغيرت: أبو رحيمة قد ترك � أحمد بن محمد � ستاذ � أسة ال � ً: ناظر المدرأول � سعودية. � إلى المملكة العربية ال � سافر � سة، و � المدر شئت في � أُن � ساحل عُمان، التي � ضم لقوة � ضهم ان � ً: الطلبة: بعثانيا أما تريم بن � . ضم للقاعدة البريطانية � آخر انض ال � تلك الفترة، والبع سا � أقربائهمافيالكويت، ليدر � إلى � أخوه عبدالله، فقد انتقلا � عمران و إلى البحرين � سي انتقل � شام � سها، ومحمد بن حمد ال � في مدار سم الداخليفي البحرين. � سكنفي الق � سة هناك، وقد � للدرا أحمد بن � ستاذ � أشقيق ال � أبو رحيمة، وهو � أما الطالب علي بن محمد � ستلم � صفّنا، فا � أكبر طالب في � سة، وكان � أبو رحيمة ناظر المدر � محمد س، والذي كان طلبته هم المنقولون من � صف الخام � س في ال � التدري أنا معهم، حيث رجعت بمفردي لزملائي. � صف الرابع و � ال
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy