96 سعف النخيل. � سياج من � ب سيدتان قادمتان من � شارقة � إلى ال � صلت � م و 1953 سنة � في بداية إحدى � ، سن � سمن»، كبيرة في ال � سارة هو �« إحداهما تدعى � ، عُمان سالية � إر أخرى تدعى «مريم خاتون»، وهما من ال � شبية؛ و � قدميها خ سركال، وحولتاه � أجرتا من والدي بيت ال � ست � أمريكية في عُمان.. وا ال أبناء وبنات � سمن» للولدة. وقد وُلد معظم � سارة هو �« شفى � ست � إلى م � شفى. � ست � شارقة في ذلك الم � ال أخذنا � ، صيف � أبوابها لعطلة ال � سمية � سة القا � أغلقت المدر � عندما صيف، � ضاء فترة ال � س الخيمة لق � أ � إلى منطقة الغبفي ر � والدي وكالعادة أن � شارقة، فحذروه قائلين ب � إلى ال � أخر والدي بالرجوع � وفي هذه المرة ت صاب بالحمى. وكانت العامة ل تعرف � أي ي � ،) أخر � (البلد تنكر من يت ض الذي � سبب هو البعو � أن ال � سباباً لذلك، لكن والدي كان يعرف � أ � شر في تلك الفترة، فاتخذ والدي الحتياطات اللازمة لذلك. � كان ينت إن هناك مهرجانا � أخرنا هذه الفترة في منطقة الغب، قيل لنا � عند ت أن يُجمع � أي بعد � ؛ سم � يقال له «النيروز»، ومعناه عند العامة: نهاية المو صلبة، � ضيته � أر � ش � ش في حو � شف على عذوقه، ويُفر � التمر الذي ن سطاح». � س، يقال لذلك المكان «الم � شم � ضاً لل � تتم تنقيته، وتركه معر س � إذا كان الكي � سعف النخيل، ف � س من � أكيا � ضع في � أيام يو � بعد عدة إذا كان كبيراً قيل عنه «جلة»، ثم تُقفل � صغيراً قيل عنه «جراباً»، و � شرات � ضع في حجرة مظلمة وبابها محكم، حتى ل تدخلها الح � وتو صف «الجليل» (وهو جمع جلة) �ُ سة». ت � ض، يقال لها «المدب � أو القوار � سا � ضغط والحرارة ينز التمر دب � ضها على مجارٍ تحتها.. وبفعل ال � على بع
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy