50 ساندونهم في � رق ي �� ش � وة في ال �� إخ � أن لهم � سجد ب � ذا الم �� اح ه �� بافتت أتراحهم. � أفراحهم، ويعينونهم على � شر � شعاع علمي، انت � إ � دة �� ذه البلدة، كما يعلم الجميع، بل �� إن ه � ل، فلا بدّ من �� أوان ردّ الجمي � آن � ، آن ا. وال �� أوروب � إلى � م �� ا العل �� منه أوروبا، وعلى العربفي � ضل على � رام هذه المدينة التي لها الف �� إك � كثير من المجالت العلمية. صدراً � سجد والمركز واقعاً، وم � أن يكون هذا الم � أمل ب لقد تحقق ال س للعبادة فقط؛ � شعاعياً للخير والتعاون في جميع المجالت، ولي � إ � صادية. � إنما للتعاون في جميع المجالت الثقافية والقت � و سلمين لزيارة غرناطة، للاطلاع على ما � رب والم �� أدعو الع � إنني � أو في هذا القطر كله. � ، أجدادهم في هذه البلدة � قام به أدعو الخريّين � إنني � أن يكون تراثهم، و � صل قبل � أ إنه تراثنا في ال � س؛ نحن ندعوهم لزيارة � أندل ة في الحفاظ على تراث ال �� ساهم � للم سلمين، ويحبون العرب، � سكانه يحبون الم � أن ضياف، ل � هذا البلد الم شف لنا عن يده وقال: انظروا � ص ك � شخ � سبانيا ب � إ � وكلما التقينا في أنهم � أل ترون الدماء العربية تجري في هذه العروق؟، وك � ، إلى يدي � يفاخرون بدمائهم العربية. سبب � شك، ب � سلمون محل تهمة و � قبل عامين، كان العرب والم
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy