62 يقول في كتابه العزيز: سْمَاعِيلَ �ِ إ �َ إِبْرَاهِيمَ و � َ إِىل � َ أُنزِل � إِلَيْنَا وَمَا � َ أُنزِل � آمَنّا بِاهللِّ وَمَا � }قُولُوا أُوتِيَ � سَى وَمَا � سَىوَعِي � أُوتِيَ مُو � ا ��َ سْبَاطِ وَم �َ ْأ سْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَال �ِ إ �َ و . * سْلِمُونَ{ �ُ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ م � َْ النّبِيّونَ مِن رّبِّهِمْ لَ نُفَرِّقُ بَني ضد التيار، � رب المحيط و � أن ترددت، ع � شرق، بعد � ت من ال �� أتي � أمواج الريبة تلفح وجهي، وفي ظهري جرح � ضعيفين، و � ساعدين � ب عميق ينزف من زمن بعيد. شواطئ عواطفكم، � سمي الواهن على � أتيت، ورميتج � لكنني آن. أنا ال � سي حيث � شلني، فوجدت نف � ومددت ذراعي لمن ينت أنبياء درجوا وعلّموا، قومي سة، حيث ال � ض المقد � أر ي ال �� ض � أر � ا، وطوروها، وقدّموها �� إليه � ضافوا � أ � ضارات، و � م جمعوا الح �� بمعرفته ضة. � صر النه � إلى ع � أوروبا نوراً يخرجها من ظلمات القرون � إلى � اء، وفلك، �� ن كيمياء، وفيزي �� رب العلوم، م �� ي قدموا للغ �� قوم ا في تلك الحقول، �� سماءن � أ � صماتنا و � ا ب �� رب، وغيرها، لقد تركن � وج ستخدم اليوم جاءتكم من عندنا.... وقدمنا لكم �ُ ي ت �� أرقام الت ال سنكون اليوم � أين � ، أعلى للجامعة س ال � سعادة الرئي � صفر.... يا � ال .136 آية سورة البقرة، ال � *
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy