33 س � ى دولمجل � شت � س تتعلق بتنظيم تظاهرة على م � شا � أإن الفكرة في الا «ا أمر زمناً، كما تطلب منا تقديم شتغرق الا � التعاون لدول الخليج العربية، وقد ا س البناء، حتى ترتقي � ع من التناف � إيجاد ن شافة لا � إالرعاية والعناية بالفرق، ا ى البديع». � شت � إلى هذا الم شل ا � شرحية خبراتها حتى ت � شقل الفرق الم � وت إلى باقي قت الملائم، ثم ننتقل ا � شننطلق خليجيا في ال � أننا شفت با � أوا شرحية العربية � شرحية بالفرق الم � طن العربي، لتحتك فرقنا الم � شارح ال � م شبق والتجربة والخبرة. � شب ال � التي لها ق أعمال الندوة أت ام، بدا 2002 شنة � س من فبراير � م الخام � شباح ي � في شرحية، وذلك � شارقة الم � أيام ال شرة لا � شاحبة للدورة الثانية ع � الفكرية الم شرحي في � س الم � ان: «الن � شارقة، والتي حملت عن � شعر في ال � في بيت ال شرت تلك الندوة، وكان لي تعقيب على مداولات � إمارات»؛ وقد ح الا الندوة، حيث قلت: م، ففي 1952 شنة � شابقة ل � ات � شن � شرح منذ � شارقة عرفت الم � إن ال «ا شلاً تمثيلياً متكاملاً، فيه الفرجة الممتعة � رحيمة» فا � ذلك العام قدم «علي ب ن» - � شهي � س «وكلاء � ن» ولي � شهي � أليف «نهاية إنني قمت بتا والتعليم، وا شها � شاهد عر � شبت المعتمد البريطاني الذي كان ي � أغ شرحية التي ا � تلك الم شارقة» � في ال شحت: � أو وا شريها، هما فعلاً من � شهادات معا � شرحية، وتدوين � ثيق الحركة الم � إن ت «ا أقدم ف ا � ش � إنني س الكبير فيها، وا � شد النق � أن نتذكرها ون ر التي ينبغي ا � أم الا ن � شيفية لتك � أر مات ا � غرافية ومعل � ت � ر ف � ش � شهادتي وما لديّ من وثائق و � في متناول الباحثين.
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy