50 ره الذي � شرح، بدءاً بجمه � شتيعاب المتغيرات التي طالت الم � أولاً: ا ا • ن؟ � أفراد متفرج أم ا ر» ا � «جمه � أه ؤل بمعنى: ا شاو � شبح محل ت � أا آن لم يفلح شره؛ فحتى الا � شيغة المتعددة، وتنمية عنا � إلى ال لاً ا � ش � وو أن ينفذ شة الممثل العربي، الذي يمكن ا � ن العرب في درا � شرحي � الم شرحية لجعلها، � ن في الظاهرة الم � شرحي � عي؛ ولم يتعمق الم � ر ن � لجمه س مجرد خيال. كذلكلم � عة عملية، ولي � ش �� شة والبحث، م � بالدرا إليها. شار ا � أن ي شاج تجربة يمكن ا � إن إلى ا شرح العربي ا � أة في الم شل المرا � ت إبتعاداً شكلا ا � أن ي ية ا � أمر اله شية وا �� ش � ثانياً: لا ينبغي لحيز الخ • إذا ما شرح العربي - ا � لمة بتقنياتها وانفتاحها، بل يمكن للم � عن الع لمة � شانية للع � إن شافة ا � إشكل ا � أن ي عب تجربة التراث والبيئة - ا � شت � ا ني. � الثقافية بطرح متجدد وفاعل في الراهن الك شرحية ومتفرج ذكي - � شرح العربي يعني بناء ذائقة م � ثالثاً: تجديد الم • ي � شياق الترب � شمن ال � شرح � ن والم � إدراج الفن شتدعي ا � أمر ي وهذا ا أولى. التعليمي من مراحله الا شرحية العربية � ل الظاهرة الم � شات ح � شيع الدرا �� رابعاً: تعميق وت • ل التجارب والاتجاهات. � وح شرحية المحلية التي � إلى الحياة الم شارة ا � إن في الملتقى الا � شارك � ولم يغفل الم إلى التجذير، والمزيد ع والثري، وبتجربتها التيتحتاج ا � رها المتن � ش � أتهم بح فاجا ؤثر في محيطها المحلي العربي. � دها، وت � شتد ع � أهيل والتدريب، لي من التا ري الفاعل في الحياة الثقافية، � ش � ن في الملتقى بح � شارك � شاد الم � أكما ا شرحيين. � شرح وللم � شانتي المثمرة للم � وح
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy