66 شرح، � م العالمي للم � أ بكلمة الي شرحية، والذي بدا � شارقة الم � أيام ال الختامي لا أكد أها الفنان جمال مطر، والتي كتبها روبرت ليباج من كندا، وا التي قرا شان � شه باحت � شرح اعتمد على قدرته في تجديد نف � أن دوام فن الم فيها ا شنى � شائلاً، كيف يت � أدوات الجديدة واللغات/ التعابير الجديدة، مت الا عات الكبرى في � ش �� شهادة على الم � شتمرار في تحمل عبء ال � شرح الا � للم شه � ن في نف � أن يك ب بدون ا � شع � أن يروج للتفاهم بين ال شره، وكيف له ا � ع أذى والتفرقة شكلات الا � ل لم � أن يفلح في تقديم حل روح للانفتاح؛ وكيف له ا شخها؟! � أو تر عها ا � شد ذي � شنه � شته ما يح � إذا ما لم يتخذ في ممار شرية ا � العن ق في ذكاء � ث � أفكار الجديدة، وال شار الا � شتح � شرحي با � وطالب الفنان الم شابكاته. � شرح عن العالم في كل ت � المتلقي، حتى يُعبرّ الم س لجنة التحكيم، � شتم، رئي � شام ر � شي ه � ن � بعد ذلك قدم الفنان الت شرحية، � شارقة الم � أيام ال شرة لا � أعمال الدورة الثامنة ع ل ا � تقرير اللجنة ح س � شرحياً، حيث ذكر بع � شاً م � شر عر � شة ع � ر خلالها خم � شاهد الجمه � والتي أهمها: الملاحظات، ومن ا شعتها اللجنة � ا معظم المعايير التي و � أغفل س قد ا � إن العاملينفي تلكالعرو ا شالة في التناول، والمعالجة الفنية والابتكار في � أأيام، ومنها الا شيرة للا � العليا الم أثير في البحث والطرح، وقرب ة التا � شرحية، وق � شائل التعبير، والتقنيات الم � و س � شر، حيث جاءت العرو � شرحي المعا � شر والمنجز الم � س من روح الع � العر شلة في � شينة، لذا كانت المفا � س ر � شتغال على تقديم عرو � شعة، لعدم الا � ا � مت شة. � س المتناف � ى العرو � شت � ائز وفق م � شتحقين للج � اختيار الم أدواته في شرحي لا � شرورة امتلاك الممثل الم � أكدت اللجنة على وا
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy