Tale of A City- Volume I

100 سلحن، وربما � سطة مجموعة من الم � سرت بوا � أن الوكالة قــد حو با سمان والتعهد � سيخ. ولكــن، في ظل ال � كان ذلــك بدون علم ال ص � م، الــذي ين 1928 سمبر عــام � سهر دي � سيــخ في � الخطــي لل سرف، فقد � سن الت � ســوف يح � أن عبدالرحمن بنمحمد علــى ا سيعمل علىمخاطبة المقيم � ؤولية ما حدث. ولهــذا سو � حمّلــه م سي. � سيا � ال أخبر القائد سفينة، ا � سقر مــن ال � سلطان بن � سيخ � عنــد نزول ال إطلاق طلقــات المدفعية لتحيته في سوف ينع عنــه ا � أنه سيــخ با � ال سية. � سوية تلك الق � إلى حن ت ذلك الوقت، ا سفينة � إلى مــتن ال سعد ا � ، إثر النتهــاء من تلــك المقابلة علــى ا ســى بن عبداللطيف، � سارقة، عي � سي في ال � سيا � الحربية الوكيــل ال سفينة الحربية � أبحــرت ال سية؛ ثمّ ا � وتم التحقيــق معــه في تلك الق ســى بن عبداللطيــف ومجموعته، � ستنغــز»، وعلــى متنها عي � «ها سد في � أحمد بن را سيخ ا � سيخها ال � أم القيويــن، لمقابلة إلى ا متجهة ا ستنغز»، وعلى � سفينة الحربية «ها � سمية. ومن هناك اتجهت ال � زيارة ر ص � ساد � ساء يوم ال � سب، في م � إلى خ سمــالً ا � ، سى � سيد عي � متنها ال سيفي الخليج، الذي � سيا � سهر فبراير، وتمتمقابلة المقيم ال � سر من � ع ص � ستون»، بغر � سفينة الحربية «فولك � إلى هناك على مــتن ال سل ا � و City Story new.indd 100 10/3/15 1:30 AM

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy